في وقت لاحق من هذا العام وأوائل عام 2010 أدى إلى ارتفاع في الكشف والاعتراف بوجود كائنات من خارج الأرض ، حتى 1 أو 2 بعد سنوات للانسانية جمعاء لا يمكن تجاهله. في مارس 2010 وسيكون الكثير من الناس على دراية أن نعترف بأن هناك في الواقع 'الأجانب وجودها. ومن المؤكد أن ارتفاع المنحدر من profetiën والمسيحية واليهودية والإسلامية لإنقاذ العالم كل الوقت الذي نعيش فيه الآن. على سبيل المثال ، قد يعتقد الناس ان الحرب على اسرائيل في تشرين الثاني / نوفمبر وكانون الأول / ديسمبر معركة "الكارثة" ، التي في الكتاب المقدس هو إنهاء. وفقا للالعليا ، وهذه من profetiën 'المخلوقات ، والذي كان يعرف ما سوف يحدث والوقوف على مدى الزمن. انه لا يعتقد ان الكتاب المقدس 'الإلهية' ، لكنها مصممة خصيصا لغرض محدد للعمل ، وإلى أن اليهودية والمسيحية والإسلامية مع الأديان سبب محدد لهذا الوقت بالذات في نهاية gecreëerd.Het المايا التقويم على 21 ديسمبر 2012 هو موعد مهم للغاية خارق. وهي أيضا التي شيدت حتى الآن ، عن طريق الجمع بين كل من مايا ، جوليان والتقويم الغريغوري. السلطات التي كانت وراء الستار تماما على 21-12-2012 الساعة 11:11 كحل لانهاء تقويم المايا. هناك العديد من عمليات حسابية سبقت مع هدف على وجه الدقة في ذلك التاريخ والوقت في الوصول. والسبب في ذلك هو أن النخبة الحاكمة من التوقعات عالية للغاية من هذا اليوم مناسبة خاصة في هذا الوقت ينبغي أن تتم.
ارتفاع المنحدر يعتقد خلاف ذلك ، أن الناس في ذلك الوقت يكاد يجعل الضغط في ذلك التاريخ ، لأنه في مارس 2012 وحتى الكثير من الأحداث المروعة ، على أن أي حدث جديد في كانون الأول / ديسمبر ، وسيكون الناس غير مبالين إلى حد كبير جدا. واضاف "سيكون مشغولا للغاية مع الأشياء ، والتي كانت في ذلك الوقت سوف تلعب".
'2012هل قاعدة" تقول العليا. "بالضبط مركز نظامنا الشمسي على خط مغناطيسي مع' عصابة 'التي هي مجرة درب اللبانة. هذه لحظة من أقصى قدر من الضغط. مشاهدة كامل المجموعة الشمسية كما لو المغناطيسية العملاقة في النسخة موقد هو قذف. ونحن نرى آثار هذا 'الضغط' في أي مكان في الشمس والكواكب ، والأرض ، وحدد أنت. الناس يشعرون هذا الضغط في الجسم ، والأرق ، وهذا النوع من كل شيء. الأسباب وراء ذلك أرضنا وأثرها على الحيوانات والنباتات ، وبخاصة في الحياة البحرية والطيور (التي هي واسعة النطاق للموت ، لأنهم أكثر حساسية للتغيرات مغناطيسية أكثر منا ". وسائل الاعلام التي تسيطر عليها ، واقعة في طريقة تفكير معينة ، والذي وصفه ب "القرد بعين الاعتبار" ودعا القرد بعين الاعتبار. كما كنت أفكر في البقاء في الدوائر ، ما يعمل على العواطف الخاصة بك وتخشى دائما ، إلى آخره. لكل شخص وفصلها عن 'القرد بعين الاعتبار' ، وننظر إلى ما يحدث في الواقع في العالم ، ثم تقرر عدم التعاون مع خطط النخبة. كما أنها سريعة لإعداد جميع الأمور المثيرة أن توقع بوت الويب ، وذلك لأن هذا لن يحدث بالتأكيد.
وهناك أيضا احتمال أن النخبة ذاتها وإن كان ذلك يقتصر في مخابئ تحت الأرض ، ولكن نحن على قيد الحياة الإنسانية. "وإذا كان عدد كاف من الناس على قيد الحياة لجميع الكوارث ، وسنقرر ما إذا كانوا من الخنادق والكهوف ، أو لا تفرج".
Geen opmerkingen:
Een reactie posten